news – tadamon http://tadamon.katib.org موقع آخر في مدونات كاتب Tue, 15 Jan 2019 17:54:30 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=5.0.3 ?How did the Egyptian farmers start the second phase of the Egyptian Revolution http://tadamon.katib.org/2011/03/20/how-did-the-egyptian-farmers-start-the-second-phase-of-the-egyptian-revolution/ http://tadamon.katib.org/2011/03/20/how-did-the-egyptian-farmers-start-the-second-phase-of-the-egyptian-revolution/#respond Sun, 20 Mar 2011 08:27:36 +0000 http://tadamon.katib.org/?p=510 The first phase of the Egyptian Revolution ended in February 2011 with Mubarak stepping down. It started in Cairo and other big cities all over the country.

Youth started the revolution, and most social classes and political forces joined afterwards. Yet farmers were excluded from the process, as they remained mere passive recipients of TV news reports.

In most cases, Egyptian farmers have an opinion of their own regarding major events. Or they have their own goals and tools whatever movement they take part in.

How..?

Here is the story in brief:

In Behaira Governorate at west Nile delta, Emaria village, farmers retrieved their land ( 21 feddans) which had been stolen by a General at the State Security Investigation Service. Farmers resisted an attack by men –armed with Kalashnikov— associated with the mentioned general in Damanhour. Moreover, farmers started a counter attack that ended by burning the General’s palace erected on the land he had confiscated from the farmers.

Five kilometer away from Emaria, farmers of Barnougy village retrieved 50 feddans which had been confiscated from them on 1986 by the heirs of former feudalists.

One thousand and five hundred meters away Emaria village, farmers in Ezbet Aakef retrieved five feddans confiscated from them by one of the powerful figures at the area.

At Ma’moura region, east to Alexandria, farmers retrieved about 20 feddans that had been confiscated from them by force.

In 2008, the Endowments Authority ” Awkaf “ (a government affiliation) soled some 66 feddans to a group of police officers and judges to build clubs and houses. After two weeks the farmers retrieved the rest of the area which are sold  by Awkaf  to these groups.

On the other eastern side of the Delta, at Dakahlia governorate, Baklia village, farmers retrieved about 40 feddans confiscated from them eight years ago. Farmers from seven villages in the same area made two demonstrations (in which 3000-9000 took place) in Mansoura (the Governorate’s capital) in one week.

The farmers’ demands focused on the incessant rises of land and house rents due to the Endowments Authority’s “ Awkaf “ illegal decisions.

In an area neighboring the Suez Canal, thousands of farmers from Sharqia & Ismailia governorates organized two demonstrations for similar reasons.

On Sundy 14 Marsh 2011, farmers from three governorates (Alexandria,  Behaira and Dakahlia) organized a demonstration in front in Cairo for similar reasons.

But the more excited event was in Tosson region in east Alexandria, near to Ma,amoura ,where the people suffered from destroying their houses by the bulldozers of Alex governorate on May 2008, while their children were sleeping or studying.

In the mean time, the people followed all possible measures to solve the problem, but it was all to no avail. Although the court ruled that they get back their land, the Endowments Authority “ Awkaf “ and Alexandria Governorate refused to put the court ruling into action.

Therefore, they went on 28 January 2011 to their land and warned security company that they should leave in 30 minutes.

After twenty minutes the guards (63) left the area , and Tosson people organized demonstration march and performed their Friday prayers.

On the following day, they started the work on building their houses .

After three weeks % 20 from them finished building and % 50 are still building but %30 have not build.

Tosson people said to the leaders of the security (guarding) company: We will execute  ” the final court decision ” because we have not find any responsible man who can execute it.

Basheer Sakr

Member of  Peasant Solidarity Committee – Egypt     18 of Marsh 2011

]]>
http://tadamon.katib.org/2011/03/20/how-did-the-egyptian-farmers-start-the-second-phase-of-the-egyptian-revolution/feed/ 0
كلمة اللجنة فى مؤتمر الفلاحين الدولى بمالى http://tadamon.katib.org/2007/08/11/%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%a9-%d9%81%d9%89-%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d9%89-%d8%a8/ http://tadamon.katib.org/2007/08/11/%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%a9-%d9%81%d9%89-%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d9%89-%d8%a8/#respond Sat, 11 Aug 2007 05:25:30 +0000 http://tadamon.katib.org/2007/08/11/%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%a9-%d9%81%d9%89-%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d9%89-%d8%a8/ كلمة لجنة التضامن مع فلاحى الإصلاح الزراعى – مصر.. فى مؤتمر الفلاحين الدولى بمالى
( 23 -27 فبراير2007 )

]]>
كلمة لجنة التضامن مع فلاحى الإصلاح الزراعى – مصر.. فى مؤتمر الفلاحين الدولى بمالى
( 23 -27 فبراير2007 )

نيابة عن لجنة التضامن مع فلاحى الإصلاح الزراعى بمصر أحييكم وأتشرف بوجودى بجمهورية مالى فى هذا المنتدى الكبير لفلاحى العالم.. وأشكر الزملاء فى منظمة فيا كامبيسينا على دعوتنا للحضور وعرض أفكارنا وتجربتنا عليكم.
• قديما.. ونحن على مقاعد الدراسة الإبتدائية.. كنا ندرس فى مادة التاريخ أن مصر كانت سلة غلال العالم… لكنها الآن تستورد أكثر من 60% من غذائها وانتشرت فيها الأمية وأمراض الكبد والكلى والصراع الطائفى والشعور بعدم الأمان
• كنا دائما ننظر للمستقبل.. فأصبحنا لا نتحدث إلا عن الماضى.. "الحضارة المصرية القديمة والأهرامات".

لقد بنى الفلاح المصرى مجتمعه عدة مرات.. رغم أنه يعانى من الفقر والفساد والقهر , وبالرغم من أنه كان أول إنسان على وجه الأرض يعرف الزراعة والاستقرار إلا أنه كان آخر فلاح تملّك الأرض رغم أنه لم يعرف لنفسه حرفة سوى الزراعة. وحتى بعد أن قامت ثورة الجيش عام 1952 وأصدرت قانون الإصلاح الزراعى الذى صادر جزءا من أراضى الإقطاعيين.. عادت الدولة فطردت منها الفلاحين الذين ظلوا يزرعونها سنوات طويلة.. بل وبعد أن دفع أغلبهم ثمن هذه الأرض للدولة.. وبعد أن تقاضى الإقطاعيون تعويضا عن أراضيهم المصادرة.
• كان نصيب الفرد فى مصر من الأرض الزراعية عُشْر هكتار عام 1952 فأصبح الآن (أربعة من مائة) هكتارا ولأن الشركات المتعددة الجنسيات العاملة فى مجال الزراعة لم تستطع اختراق أسواق الريف المصرى:
• بسبب صغر مساحة الأرض التى يزرعها الفلاح الصغير وهو يمثل أغلبية الفلاحين فى مصر.
• ولأن أغلب الفلاحين لا يستخدمون أساليب الزراعة الحديثة.
• وبسبب نمط الإنتاج الصغير الذى يغلب على الانتاج الزراعى.
فقد كان الحل هو طرد الفلاحين الصغار من أراضيهم سواء المستأجرة أو المملكة بقانون الإصلاح الزراعى لإفساح المجال للزراعة الواسعة بما يناسب رغبات الرأسمالية الزراعية فى مصر، ولتسويق مستلزمات الإنتاج الزراعى التى تسعى الشركات العملاقة لتوريدها للزراعة المصرية كالتقاوى المعدلة وراثيا والمبيدات والأسمدة والآلات الزراعية فضلا عن الأعلاف المصنعة للدواجن والحيوانات. من هنا كان الهجوم الشرس على الأراضى التى يزرعها فلاحو الإصلاح الزراعى وهى كما سبق وأوضحنا نوعين (مستأجرة، ومملكة) هو الخطوة الأولى فى الهجوم الكاسح الذى تمارسه الدولة وورثة كبار الملاك السابقين .لقدأصبحت الأرض سلعة تباع وتشترى وتستخدم فى أغراض أخرى غير الزراعة مثل الإسكان وتراجعت وظيفتها الأساسية فى إنتاج الغذاء إلى الخلف.. فسوف يجبر هذا الوضع المستأجرين على مغادرة الأرض.. وسيدفع الملاك الصغار لبيع أراضيهم لإنخفاض عائدها الإقتصادى من الزراعة.ولأن تكلفة  العمليات الزراعية لبعض محاصيل الحبوب والخضر توضح أن الجدوى الإقتصادية لأرض الفقراء من الفلاحين تتراجع بشدة.. مما يسهم فى التعجيل بمغادرة الفلاحين (المستأجرين) لتلك الأرض، ومغادرة مهنة الزراعة كلها بالنسبة لمن يملكون مساحات صغيرة من الأرض.. وهذه عوامل طاردة للفلاحين.. تختلف عما يتم الآن فى أراضى الإصلاح الزراعى بواسطة الشرطة وهيئة الإصلاح الزراعى وورثة الملاك السابقين.
السادة الحضور:
• نحن نعرف أن مشكلة الغذاء ليست مشكلة إنتاجه بوفرة ، ففى العالم غذاء يكفى ضعف سكانه ،لكنها مشكلة توزيعه بعدالة على شعوب العالم وداخل كل شعب على سكانه.
• وأن الشركات متعددة الجنسيات تعمل بنشاط للسيطرة على الإنتاج الزراعى فى العالم وبالذات إنتاج الغذاء.. وأنها تسير فى خطين متوازيين الأول هو توريد مستلزمات الإنتاج الزراعى والثانى هو تسويق وتوزيع المنتجات الزراعية النباتية والحيوانية.. وتتبع فى ذلك أسلوب الزراعة الحديثة.

• وتستمر خطط السيطرة على منتجى الغذاء بمحاولات مستميتة لرفع الدعم عن منتجى الغذاء فى شمال العالم.. والاستعانة عليهم بتكثيف استغلال فلاحى الجنوب والحصول على منتجاتهم الرخيصة لتسويقها فى بلدان الشمال.
• وللعلم فإن رخص منتجات الجنوب لا يرجع إلى التوفير والاقتصاد فى تكلفة الانتاج بقدر ما يرجع إلى تكثيف إستغلال فلاحى الجنوب ومنهحم أسعارا منخفضة بحوالى 80% عن أسعار أمثالهم فى الشمال، ولأنهم يخافون البطالة (حيث لا توجد إعانات بطالة تساعدهم على البقاء أحياء كما هو الحال فى الشمال) ومن ثم يخضعون صاغرين لهذا الاستغلال.
• إن هدف هذه المحاولات هو محاربة منتجى الغذاء فى الشمال لذلك ننبه إلى أن هدفها الأهم هو شق صفوف الفلاحين فى الشمال والجنوب وجعل كل منهما فى معسكر يتربص بالآخر.
• إننا مصرون فى الجنوب على المشاركة فى المعركة كتفا بكتف مع فلاحى الشمال الصغار لأننا نريد لمعسكرنا الانتصار.
• ولأننا لا نريد لفلاحى الجنوب أن يكونوا الأداة التى يضربون بها فلاحى الشمال.. أوالثغرة التى تبدأ منها الشركات متعددة الجنسيات والأنظمة النيوليبرالية  هجومها فإننا نود توضيح الآتى:
1- نشبه المعركة الراهنة بين فلاحى العالم الصغار وبين هذه الشركات بمياة نهر له ضفتان إحداهما فلاحى الشمال والأخرى فلاحى الجنوب.. ولكى يحقق الفلاحون الانتصار لابد أن نضمن لمياة هذا النهر إستمرار الاندفاع بما يناسب المعركة التى نخوضها.. لذلك لابد وأن تكون الضفتان متساويتان أو متقاربتان فى الارتفاع.. حتى لا تحجز إحداهما المياه.. بينما يتم

]]>
http://tadamon.katib.org/2007/08/11/%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%ac%d9%86%d8%a9-%d9%81%d9%89-%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d9%89-%d8%a8/feed/ 0